20 كود:
أخبار عاجلة
عاجل...
أحدث الأخبار
Loading...
أحدث الأخبار
Loading...
أحدث الأخبار
Loading...

الاثنين، 26 ديسمبر 2011


النسب


2» التمرين 
 
الحضارة
الحضارة تجسيد للنشاط العقلي عند الإنسان وتاريخ الحضارة سجل لتطور هذا العقل ومدى فعاليته في مختلف نواحي الحيان من بيتا بيته واجتماعية واقتصادية وإداريته وحريته وعمرانيته ودراسته هذا التاريخ تتخاول إلى جانب ذلك وسائل إنتاج الإنسان ومستوى معيشته وفنونه الجميله ومعتقداته الدينية وأساطيره وعلومه وآدابه ووسائل كفاحه المستمر مع الطبيعة من أجل البقاء .
1) اشكل النص شكلا تاما
2) استخرج من النص الاسم المنسوب وبين ما طرأ عليه من تغيير
3) بين أصل الكلمات التالية إنساني – بشري


 
  
الحل
 
) انظر النص
2)
الإسم المنسوب                                ما طرأ عليه من تغيير
العقلي                                                   زيادة ياء النسب
سياسة                                                  حذف تاء التأنيث وزيادة ياء النسب
اجتماعية
اقتصادية
إدارية
حريته
عمرانية
الحضاري                                              حذف التاء وزيادة ياء النسب
3)
الكلمة المنسوبة                                       أصلها
إنساني                                                           إنسان
البشري                                                           البشر

النسب


2» التمرين 
 
1) أنسب الكلمات التالية وبين التغيير الذي لحق :
مراكش – الحرمان – النابعات – كتب – قبائل – قراء – كساء – بردي – حنيفة – عبد مناف

 
  
الحل
 
الكلمة                          الكلمة المنسوبة                التغيير
مراكش                              مراكشي                              زيادة ياء النسب
الحرمان                              الحرمي                              يرد المثنى إلى المفرد
التابعان                              التابعي                               يرد الجمع إلى المفرد
كتب                                 كتابي                                زيادة ياء النسب
قبائل                                 قبلي                                  رد إلى المفرد
قراء                                 قرائي                                الهمزة أصلية
كساء                                 كسائي كساوي                       الهمزة المنقلة واو
بردي                                بردي بردوي                        تقلب الألف واوا والحذف
حنيفة                                حنفي                                 مختوم بالتاء تحذف على وزن فعيلة خال من
التضعيف والحرف الثاني غير 
عبد مناف                            عبدي منافي                          مركب إضافي في نسب العجز وطرح
الصدر أو نسب الصدر وطرح العجز

الاضافة


الإضافة

أنواعها :
معنوية :
ما يستفيد فيها المضاف من المضاف إليه التعريف أو التخصيص.
لفظية :
ما يغلب أن يكون فيها المضاف اسم فاعل أو صيغة مبالغة أو اسم مفعول أو صفة مشبهة أو مثنى أو جمع مذكر سالم.
ما يستفيد المضاف من المضاف إليه : التخفيف
أ- بحذف التنوين إذا كان المضاف اسم فاعل على صيغة مبالغة اسم مفعول صفة مشبهة.
ب-بحذف النون إذا كان المضاف مثنى أو جمع مذكر سالم.
 
المضاف إلى ياء المتكلم يستلزم أحكاما في:
1- ضبط آخر المضاف
2- ضبط ياء المتكلم (مضاف إليه)
القاعدة I :
يجب كسر آخر المضاف وبناء ياء المتكلم على الفتح أو السكون.
إذا كان المضاف:
• اسما مفردا صحيح الآخر:
نفس--> نفسي أو نفسي
• اسما مفردا معتلا شبيها بالصحيح :
بغي
شبيه بالصحيح لأن حرف العلة عليه حركة
معتل لأن آخره حرف علة
بغيي أو بغي

• جمع تكسير :
أصحاب --> أصحابي أو أصحابي
• جمع مؤنث سالم
ممرضات --> ممرضاتي أو ممرضاتي
القاعدة II
يجب تسكين آخر المضاف وبناء ياء المتكلم على الفتح فقط.
إذا كان المضاف
• اسما مقصورا (المقصور كل اسم معرب آخر ألف لازمة)
 
فتى فتــاي
تسكين آخر المضاف
بناء ياء المتكلم على الفتح فقط

• اسما منقوصا (المنقوص كل اسم معرب آخر ياء لازمة مكسور ما قبلها
منادي   منادي
• مثنى (حذفت النون للإضافة من أجل التخفيف )
 
يدان --> يداي
تسكين آخر المضاف
بناء ياء المتكلم على الفتح

• جمع مذكر سالم : تحذف النون للإضافة
اجتمعت الواو والياء والسابق منهما ساكن تقلب الواو ياء
الظروف الملازمة للإضافة: 
ظرف مكان مبني على الضم:
حيـث --> يضاف للجملة -->فعلية-->ماض: قال تعالى: فكلوا منها حيث شئتم رغدا
حيـث --> يضاف للجملة -->فعلية-->مضارع: تطيب الحياة حيث يفيض الود
حيـث --> يضاف للجملة -->اسمية-->يطيب المقام حيث الجمع مؤتلف
ظرف للزمان الماضي:
إذ --> يضاف للجملة -->فعلية-->ماض: فرحنا إذا قدمت قدوم سعد   وإذا رؤياك في الأيام عيد
إذ --> يضاف للجملة -->اسمية
ظرف للزمان المستقبل
إذا-->يضاف للجملة الفعلية-->ماض : إذا عثر الكريم أخذ بيده الكرام    فإذا كريمة تباع أو تشترى   فسواك بائعها وأنت المشتري
إذا-->يضاف للجملة الفعلية-->مضارع


 
نموذج من الإعراب

* حضرت على حين انصرفت
حضرت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على محل رفع فاعل.
على: حرف جر.
حين: اسم زمان مبهم مبني على الفتح في محل جر وهو مضاف.
انصرفت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني على محل رفع فاعل والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه.

 
تمارين تقويمية

1- ميز الإضافة اللفظية من المعنوية، وبين ما استفاد المضاف من المضاف إليه.
أ- نور الشمس قوي.
ب- محمود الخصال ممدوح.
ت- اسمع بكاء طفل.
ث- سريع الغضب مذموم.
ج- عنق الجمل طويل.
2- أضف ياء المتكلم إلى الكلمات الآتية واشكلها مع بيان سبب الضبط.
روح – إخوان – جرحى – مدرسون – هادي
3- عين الظروف الملازمة للإضافة وبين نوع الجمل التي أضيفت إليها.
أ- جلست حيث يجمل المنظر.
ب- جئت إذ المطر هاطل.
ت- أجيبك إذا دعوتني.
4- أعرب: أجلس حيث أردت.
 
حلول التمارين

1-
 
ما استفاد المضاف من المضاف إليه
إضافة معنوية
إضافة لفظية
رمز الجملة
التعريف
×

أ
التخفيف

×
ب
التخصيص
×

ت
التخفيف

×
ث
التعريف
×

ج

2-
 
السبب
مضاف إلى ياء المتكلم مع الضبط
الكلمة
لأنها اسم مفرد صحيح الآخر
روحي – روحي
روح
لأنها جمع تكسير
إخواني – إخواني
إخوان
لأنها اسم مقصور
جرحاي
جرحى
لأنها جمع مذكر سالم
مدرسي
مدرسون
لأنها اسم منقوص
هادي
هادي

3-
 
نوع الجملة
الظرف
رمز الجملة
جملة فعلها مضارع
حيث
أ
جملة اسمية
إذ
ب
جملة فعلية فعلها ماض
إذا
ت

4- الإعراب:
أجلس: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
حيث: ظرف مكان مبني على الضم وهو مضاف.
أردت: فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والجملة الفعلية في محل جر مضاف إليه.
 

الأحد، 25 ديسمبر 2011


الاضافة اللفطية و الاضافة المعنوية


الفرق بين الإضافة اللفظية و المعنوية

إعلانات جوجل أدسنس
تعريف : الإضافة نسبة بين اسمين يسمى الأول مضافا،و يعرب حسب موقعه من الجملة، و الثاني يسمى مضافا إليه و يكون مجرورا دائما 
- الإضافة المعنوية :
هي التي يكتسب بها المضاف التعريف أو التخصيص مثل قولنا (ساحة المدرسة ) فـ(ساحة) اكتسبت التعريف لأن المضاف إليه(المدرسة)معرفة. أما قولنا(حزمة ورد) فـ(حزمة) اكتسبت التخصيص لأن المضاف إليه (ورد) نكرة
- أما الإضافة اللفظية:
فهي التي لا يكتسب منها المضاف لا تعريفا ولا تخصيصا لا يكتسب سوى التخفيف اللفظي بحذف التنوين أو النون إذا كان مثنى أو جمع لذا سميت بـ(اللفظية)
- طريقة التفريق بينهما
بإمكانك ذلك بالحس اللغوي من حيث ما اكتسبه المضاف أو بطرق أخرى مثل:
المضاف في الإضافة اللفظية يكون مشتق _كاسم فاعل أو اسم مفعول أو صفة مشبهة_مضافا إلى معموله مثل قولنا(حافظ القصيدة ناجح) ف(حافظ) هنا لفظ مشتق(اسم فاعل) أضيف إلى معموله (القصيدة ) ومعنى معموله أنه كان قبل الإضافة فاعلا أو نائب فاعل أو مفعولا به فلو قلت(حفظ القصيدة) لأعربنا القصيدة مفعولا به..إذن هو معمول لـ(حافظ)

- وهناك فرق مهم أيضا بين نوعي الإضافة:
أن المضاف في (الإضافة المعنوية) لا يمكن أن تدخل عليه (ال) مطلقا فلا يجوز أن أقول(الساحة المدرسة)
أما المضاف في (الإضافة اللفظية) فيمكن أن تدخل عليه (ال) نحو قولنا ( الحافظ القصيدة ناجح )

رجوع الى الطفولة


دراسة تحليلية لرواية " رجوع الى الطفولة " نسخة تامة

* القراءة الإستكشافية :             1) تأطير النص :             1/1) عتبة العنوان :
    يتكون العنوان من الناحية التركيبية من جملة إسمية ، الخبر فيها أتى نكرة والمبتدأ محذوف ، وكأن الجملة وقعت فيها خلخلة. أما من الناحية الدلالية فالكاتبة ليلى أبو زيد متعلقة بطفولتها، ترجع من الحاضر الى الماضي لما تحمله هذه المرحلة العمرية آثار نفسية عميقة ساهمت في تكوين شخصيتها . حذف المبتدأ رغبة من الكاتبة في نسيان هذة المرحلة السوداء .
           1/2) عتبة الصورة :
   هذه الصورة الفوتوغرافية باللونين الأبيض والأسود ، تنتقل من كونها صورة الى وثيقة تاريخية ، تؤرخ لمرحلة مهمة من عمر الكاتبة ميزت طفولتها وبقيت راسخة في ذهنها ، وأثر في نفسيتها .
   ترمز الى شيئين :
     أ ) الأسود : مرحلة الطفولة التي تميزت بالبساطة والحوف من المجهول ، تظهر في الصورة طفلتان إحداهما تكبر الأخرى ، إحداهما تلتفت الى الوراء وكأنها خائفة من شيء مجهول ، وأمامهما جدار وهو رمز للعوائق والنوائب التي واجهتها العائلة .
   ب) الأبيض : الغد المشرق الذي تنشده الكاتبة والحياة الفضلى التي ترغب فيها .
        1/3) الفرضيات :
  - رجوع الى الطفولة نبش في الذاكرة.
 - رواية رجوع الى الطفولة تصوير للحالة الاجتماعية والنفسية للأسرة المغربية.
       1/4) توثيق النص :
  رجوع الى الطفولة  رواية للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد .
      1/5) صاحبة النص :
    ليلى أبو زيد كاتبة مغربية ، ولدت سنة 1950 في إحدى القرى المغربية ، عاشت مرحلة الاستعمار وما عرفتها هذه المرحلة من تقلبات سياسية واجتماعية وثقافية ... وقد إنعكست هذه الآثار في كتابتها السيرة الروائية رجوع الى الطفولة .
     1/6) نوعية النص :
     السيرة  فن من فنون الكتابة النثرية يسعى من خلالها الكاتب الى التوقف عند أحداث مهمة في حياته .
    والسيرة تنقسم الى قسمين : سيرة ذاتية وهي التي يتحدث فيها الكاتب عن نفسه ، وسيرة غيرية وهي التي يتحدث فيها الكاتب عن غيره .
   والكاتبة ليلى أبو زيد في هذا النص الروائي تكتب عن نفسها بأسلوب مسحته الواقعية ، وتعدد الصور المتمثلة في شكل أحداث وعلاقات أسرية اجتماعية يسودها التنافر والاضطراب في الغالب .
* القراءة التوجيهية والتحليل:
ملخص الفصل الأول  " القصيبة "
        1) الأمكنة في الفصل :
  المكان الرئيسي في هذا الفصل : " القصيبة " وإن تعددت كالإشارة الى المدرسة والمستوصف والمحطة ...
       2) الأزمنة في الفصل :
    تنقسم الأزمنة الى قسمين :  أولا ، عامة وهي فترة الإستعمار ، وخاصة وهي إشارة الكاتبة الى : الغد - السابعة والنصف - الفجر - المساء - الصباح  ...
     3) العلاقة بين الشخصيات والأمكنة:
  تتعدد العلاقات في النص بين الشخصيات والأمكنة ، وترتبط إرتباطا وثيقا ،  نجد مثلا الجدة لاتريد المكوث طويلا عند إبتها في القصيبة وتتشبث بصفرو باعتباره مسقط رأسها ، كما أن الجد رغم تنقله وكثرة سفره بسبب التجارة فإنه كثير الاستقرار ببني ملال .
      4) العلاقة بين الشخصيات :
  تكثر العلاقات بين الشخصيات وتتنوع حتى يمكننا أن نقول : إن لكل شخصية  ذكرت في النص علاقة بباقي الشخصيات .
      4/1) علاقة الأم بالجدة : علاقة حب وعطف وأمومة .
      4/2) علاقة الأم بجميعة : علاقة عتاب باعتبار هذه الأخيرة استعملت أحمر الخدود في فترة كانت الأم حزينة على موت إبنتها خديجة .
     4/3)  علاقة بغض وحقد وكراهية وعداوة بين الأم وكبورة بسبب عدم تزوج الأخيرة ب "أحمد أبي زيد " ، ثم بين الأم والذين وضعوا السحر للتفريق بينها وزوجها ، وبين الأم والجد الذي سارع الى أخذ أمتعتها بعد سجن زوجها . وأخيرا علاقة الكراهية الشديدة بين أحمد أبو زيد ممثلا للوطنيين والمستعمر الفرنسي .
      5) القضايا المطروحة في الفصل:
- إيمان الوطنيين بضرورة تحرير الوطن من الستعمار والتضحية  بالغالي والنفيس .
- ضعف البنية التحتية في فترة الستعمار وقلة وسائل النقل .
- الاشارة الى وجود فوارق طبقية بين العائلات .
-معاناة عائلات الوطنيين من جراء ظلم المستعمر .
- الرشوة والشعوذة  والسحر ظواهر نخرت المجتمع المغربي وأثرت فيه.
-تدخل الآباء يشكل ملحوظ في حياة أبنائهم .
- الروابط المتينة التي تربط الأسر المغربية بعضها ببعض من خلال تبادل الزيارات .
 ملخص الفصل
      ابتدأت الكاتبة الفصل بانتظار الحافلة للتنقل الى" بني ملال"  حيث بيت الجد ، وهنا تشير الى صعوبة التنقل ، كما تصف أشكال السخرية المتبادلة بين الجد من قبل الأم  وعائلة الأب ، وتستطرد في سرد قصة جدها الذي ذهب الى فاس ولم يرقه غذاء الفاسي ، وتظهر إعجابه بالمدينيات الشيء الذي ترتب عنه تزوجه من" صفرو" خرقا للقاعدة.
      وتنتقل الى السحر الذي وجدته الأم في عتبة الباب ، وقد وضع للتفريق بين فاضمة وأحمد ، كما وصفت عودة الكلب "رباح" 
وتستطرد في قصة أحمد زوج زبيدة الذي خادع صديقه وسرق خزانة الذهب . كما تصف بعد ذلك الأم والجدة والإستعدادات لاستقبال الضيوف ( آل القايد الجيلالي ) من فاس ، وتطيل في وصف الغذاء وكؤوس الشاي وتجاذب أطراف الحديث والغناء ، ثم تنتقل للحديث عن قصة اعتقال والدها "أحمد أبو زيد" بسبب نقل أخبار المتعمرين للوطنيين ، وكيف نقل الى" الرباط" مشيا على الأقدام ، ومنع العائلة من زيارته ، لتني هذا الفصل بالحديث عن الصراع بين الجد الذي استولى على فراش الأم  لتنتقل هذه الأخيرة الى المحاكم .
ملخص الفصل الثاني "صفرو"
       1) الأمكنة في الفصل :
  تتعدد الأمكنة يمكن أن نذكر منها : صفرو ، سلا ، الحمام ، المدرسة ، السجن ...
      2) الأزمة في الفصل :
   تنقسم الأزمنة الى قسمين :  أولا ، عامة وهي فترة الإستعمار ، وخاصة وهي إشارة الكاتبة الى : الغد - السابعة والنصف - الفجر - المساء - الصباح  ...
      3) العلاقة بين الشخصيات والأمكنة:
        - الشخصيات :
* خناتة : خالة ليلى وهي شخصية رئيسية .
* ثريا السقاط : زوجها " محمد الآسفي" من الوطنيين سجين وهي تشارك أم  ليلى نفس المعاناة .
* الشريفة : شخصية عابرة .
          العلاقة التي تربط بين الشخصيات والأمكنة علاقة متينة بسبب غرتباط والألفة به
   أما من حيث العلاقات بين الشخصيات في ما بينها  ، فهي علاقة حقد وكراهية بين الوطنيين والنصارى ( المستعمر ) يقابلها علاقة المودة بين المتعلمات في الحي ، وعلاقة تعاون وتسامح بين اليهود والجدة وأم الكاتبة  وأخيرا علاقة تعاطف بين الأم وتريا السقاط إذ هما في نفس المحنة ( اعتقال الزوجين ). وختاما علاقة صراع بين النساء في الحمام .
      4)القضايا المطروحة في الفصل:
- اضطهاد المستعمرالفرنسي للمعتقلين المغاربة الوطنيين .
- تمسك الوطنيين بوطنهم وتقديم أرواحهم فداء له.
- التعايش والتسامح بين المغاربة المسلمين وأهل الديانات الأخرى .
- رفض تعليم الفتاة المغربية بدعوى أنها ستتزوج وتصبح أما .
- إدخال اليهود عاداتهم الى المغرب .
- إعتماد العائلات المغربية على الحكي والأدب الشعبي ...كوسلتين للترفيه عن النفس.
   ملخص الفصل
        في هذا الفصل تصل أخبار الى العائلة مفادها أن أحمد متزوج من أخى ، وأنها تزوره في السجن لتكتشف العائلة أن هذه المرأة هي " تريا السقاط" كان أيضا زوجها " محمد الآسفي "سجينا ممنوعا من الزيارة . وكانت تزوره باسم مستعار ، ثم تنتقل للحديث عن معاناة السجناء والوطنيين من طرف المستعمر الفرنسي ( النصارة ) .
   ثم تنتقل للحديث عن سجال الأم والخالة خناتة حول دخول البنتين الى المدرسة ، وتسرف في وصف عملية الغسيل ، والذهاب الى الحمام يوم الخميس وكرهها له ، وتحكي أجواء الحمام والصراع بين النساء والمباهاة والنميمة .
   وانتقلت الى دخواها المدرسة الخاصة بالبنات ، وتفوقها في الفصول الدراسية ، وتعلها صنع عقد" القفاطين " وذكرت الحوارات التي التي كانت تدور بين النساء في مجالسهن حيث لا يتركن موضوعا إلا وخضن فيه . وتشير في هذا الصدد الى علاقة أهل صفرو باليهود حيث ساد التسامح بينهم ، وتشير الى مجموعة من القصص المثيرة كقصة الشريفة المتسولة ، وقصة الفاسي الذي زوج سيدي محمد عجوزا شمطاء بدل ابنته الصغيرة الجميلة... كما تسهب في وصف السهرات مع الجدة وتبادل الألغاز والحكايات .
كما وصفت قرية صفرو وأهم الأحداث التي عرفتها في طفولتها مثل :  فتاة تتزوج من إبن القائد و فتاة تهرب مع حبيبها ...
ملخص الفصل الثالث " الدار البيضاء "
       1) الأمكنة في الفصل :
   تتعد الأ مكنة في هذا الفصل بين نذكر من ذلك البيضاء والسجن العسكري ، ودار البراد ، مدرسة المعارف ، مراكز الشرطة ، الحافلات والقطار...
       2) العلاقات بين الشخصيات والأمكنة
  الشخصيات الرئيسية في في هذا الفصل : الأم والأب ، وتحضر شخصيات تختلف أدوارها حسب الأهمية  نذكر منهم : حسن العريبي ...
   العلاقة بين الشخصيات يسودها الحب والصداقة بين ليلى وصديقاتها  ، ويقابل ذلك علاقة الكراهية والإنتقام  بين عميد الشرطة وعائلة أحمد أبو زيد .
         3) القضايا المطروحة في الفصل:
- عرض مساهمة المرأة في تحرير البلاد من الاستعمار وذلك بمساعدتها الوطنيين.
- تعرض البلاد العربية الاسلامية الى الاستعمار .
-الحرب الاقتصادية التي اعتمدها الوطنيون للضغط على فرنسا بمقاطعة منتجاتها.
- وجود عناصر في المجتمعات تستغل الاوضاع للربح السريع.
-تفشي الرشوة بين السجانين وفساد الإدارة.
ملخص الفصل
      تستهل الكاتبة الفصل بالحكي عن ألمها لفراق صديقاتها ، وتصالح أمها مع الجد ، ودخولها مدرسة " المعارف " حيث أخذت العربية من منابعها ، وتصف أحداث " البيضاء " بين الفدائيين والمستعمر الفرنسي ، واعتقال الأب مرة ثانية ، ومساعدة الوطنيين الأسرة ، وعن خروج الأب من السجن وعمله بالبيضاء في " دار البراد " يطريق مديونة في الإدارة مع السي مصطفى حيث أخد يوصل السلاح الى " حسن العريبي " الذي وشى به ، ليعتقل أبو زيد من جديد في السجن العسكري ، وهنا تصف الكاتبة أوجه التعذيب وأثره على والدها وعلى بنية السجناء،
      كما تحكي عن إزدياد "سعاد " وتزامن ذلك مع عودة إبن يوسف ومع الإستقلال ، وتعيين والدها "باشا" بني ملال ، لتنتقل للحديث عن الوطنيين الذين أعتقلوا لوضعهم قنبلة في متجر يهودي  وهنا يتدخل الأب لتخفيف العبء والعذاب عن المعتقلين ليسجن من جديد ، وينتقل الى" غبيلة "  ، وتحكي في هذا الصدد دور أمها في إنقاذ السجين المحكوم بالإعدام لقتله المقدم .
     لينتهي الفصل بالحديث عن الإحتفال بتنصيب أبيها باشا بني ملال ، والعقيقة في يوم واحد ، وكيف حاول عميد شرطة بني ملال أن ينتقم من الأسرة .
ملخص الفصل الرابع " الرباط"
           1) الأمكنة في الفصل :
   أهم الأمكنة في هذا الفصل السجن الخاصة سجن القنيطرة بالنسبة للأب ، ثم فضاء الداخلية بالنسبة لليلى في الوقت الذي تتعدد فيه الأمكنة : الثانوية ، محكمة الإستئناف والمدارس ، والرباط بالخصوص حي الليمون  .
          2) الأزمنة في الفصل :
   تركز الكاتبة في هذا الفصل على زمنين : ما قبل الإستقلال ، وما بعده ، وتنتهي الأحداث بوفاة والدها .
          3) العلاقات بين الشخصيات :
   علاقة تحدي بين ليلى والمشرفة على المطعم ، فالكاتبة ترفض الانصياع لأوامرها وتصوم ، وعلاقة بغض وكراهية بين الأسرة والمرأة السيئة السمعة التي كانت تربطها بالأب علاقة حب .
      علاقة انتقاد بين الاتحاديين والحكومة ، واضطهاد وقمع بين البوليس السري والمواطنين
        4) القضايا المطروحة في الفصل :
-نهج حكومة المغرب سياسة غير ديمقراطية حقيقية بالإضافة الى القمع .
ملخص الفصل
     تستهل الكاتبة هذا الفصل بالسكن ببني ملال ومدرسة محمد جسوس ومدرسها وقسمها الداخلي ومكتبة القسم ، وكيف كانت تروي القصص لزميلاتها في الداخلية ، ومنع المشرفة لها من الصيام ، ثم تحكي عن عطلتها في القصيبة في بيت الحاكم الفرنسي الذي أصبح بيت العائلة ، كما تحكي عن زيارتها لأحد بيوت أصدقاء الوالي حيث وجدت إمرأة وجيهة كهلة قدمت لها هدية في الرباط ، غضب أبوها لما رآها ، وأعادها لها لأنها سيئة السمعة ، ثم تحكي عن إنتقال الأب الى مدينة الدار البيضاء ليستقر أخيرا مع تلك المرأة الموصوفة بالسيئة السمعة ، ويكتفي بإرسال المصروف مع السائق الى الأسرة الى أن سجن من جديد مع مسيري الإتحاد الوطني للقوات الشعبية بتهمة مؤامرة سنة 1963م.
    ثم تحكي عن ثانوية مولاي يوسف وعن الأستاذ " مولاي علي العلوي " الذي كان متحررا مع تلاميذه طليقا يناقشونه في كل شيء خاصة الأمور السياسية . كما تصف الأب وعلى وجهه آثار التعذيب في سجن القنيطرة .
    وتقتطف مجموعة من الآراءللإتحاديين الذين أصيبوا بالصدمة ، يعبرون عن آرائهم في الديمقراطية بالمغرب ، وموقفهم من حكومة " البا حنيني" أنذاك مقارنة مع الحكومة في الجزائر .
     كما تحكي عن الأب الذي إختار العيش مع عشيقته بدل الأسرة ، ولم يعد لزيارة عائلته إلا بعد إنفصاله عنها ، وهنا تصف كيف كانت تدخل مع أبيها في نقاش حاد حول مجموعة من الأمور التي لم تجد لها جوابا حتى بعد وفاة أبسنة 1982م.
 يها