تضيق عيناك بالغرفة
تشتهي ما وراء الشرفة
وتحن الحقائب للسفر فترفعي الشراع
بعد ان تطبعي على جبيني قبلة الخريف
لسعة الوداع ...
لكم ايقنت الضياع
احسست دبول الاوراق في وهج الربيع
وقبل الوداع كان الوداع
فانطلقي ...
ياسحابة ظللت حرارة الشوق في صدري
ياحمامة غردت في صحراء صمتي
انطلقي ولاتبالي
فقتيلك المسجى امام قدميك سيحيى
رغم انحسار المدى في عينيه سيحيى
رغم انكسار اللهفة على شفتيه سيحيى
وسيحيى ...
ولو من اجل لحظة وداع
ومرحبا بالضياع .
وتحن الحقائب للسفر فترفعي الشراع
بعد ان تطبعي على جبيني قبلة الخريف
لسعة الوداع ...
لكم ايقنت الضياع
احسست دبول الاوراق في وهج الربيع
وقبل الوداع كان الوداع
فانطلقي ...
ياسحابة ظللت حرارة الشوق في صدري
ياحمامة غردت في صحراء صمتي
انطلقي ولاتبالي
فقتيلك المسجى امام قدميك سيحيى
رغم انحسار المدى في عينيه سيحيى
رغم انكسار اللهفة على شفتيه سيحيى
وسيحيى ...
ولو من اجل لحظة وداع
ومرحبا بالضياع .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق